على مرّ العصور
لم يكن العطر مجرّد أثرٍ عابرٍ في الهواء، بل شكّل بصمةً خفيفةً ورفيقًا صامتًا يلازمنا حتى بعد الغياب. كانت أندر العطور ليست مجرّد رذاذٍ يتلاشى، بل رائحةً نقيةً تندمج مع البشرة. فجوهرها ليس مجرّد تناغمٍ لأرقّ المكوّنات من أجل الاستعراض، بل ابتكار تجربةٍ غامرةٍ، عميقةٍ، ومفعمةٍ بالحياة.






